لاندروﭭر تقدم عرضاً خاصاً وحصرياً لسلسلة الأفلام الفريدة في دبي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ▼
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  صورة جماعية
  OAS_AD('Middle1');
  
  
  
  
  
  
  
  

وتروي أحداث هذا العمل السينمائي الفريد قصة ثلاثة أصدقاء- آدم وبدر وفادي- في محاولتهم لحل اللغز المرتبط بمقتل والد آدم، العالم الكبير، ووالدته في حادث سير قبل ستة أشهر. وتتبع هذه السلسلة، التي تبث حلقاتها على الإنترنت، رحلة الأصدقاء الثلاثة الذين يسافرون إلى أماكن مختلفة في المنطقة بحثاً عن أية أدلة قد تساعد في حل هذا اللغز.

وفي الحلقة الخامسة، سوف يتابع المشاهدون الأصدقاء الثلاثة آدم وبدر وفادي أثناء عودتهم إلى دبي بعد أن تصل محاولتهم لحل اللغز إلى نهاية دراماتيكية، حيث يقتادهم الرجل المجهول إلى نقطة التقاء. وفي هذه الأثناء، يتعرفون أيضاً على رجل آخر يرتدي سترة، يقوم بتأدية دوره المخرج علي مصطفى. وبإمكان المشاهدين التعرف على ما سيجري بعد ذلك من خلال زيارة الموقع الإلكتروني MBC.net يوم الأربعاء الموافق 26 أكتوبر في تمام الساعة العاشرة مساءً (بتوقيت الإمارات).

وفي هذا السياق، قال روبن كولغان، مدير عام شركة جاكوار لاندروﭭر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قائلاً، "عندما ناقشنا مشروع كلاسيفايد مع علي، طلبنا منه أن لا يكون هذا العمل بمثابة دعاية لعلامة رينج روڤر التجارية. فقد أردنا صناعة فيلم يوفر الترفيه للمشاهدين وفي الوقت نفسه يعكس روعة طراز رينج روڤر إيڤوك الجديد، وقد نجح العمل من تحقيق هذا بجدارة من خلال قصة مشوقة وشخصيات قادرة على جذب اهتمام المشاهدين لمتابعة سلسلة أحداثه كل أسبوع. ونفخر بالقول بأن علي استطاع القيام بالمهمة المطلوبة بحرفية تامة من خلال سلسلة أفلام كلاسيفايد. ونأمل أن يسهم هذا العمل في إثارة الفضول في نفوس الناس وزيادة تشويقهم لمعرفة المزيد عن إيڤوك التي ظهرت في الفيلم عندما يتم طرحها في المنطقة خلال شهر نوفمبر المقبل".

من جانبه قال علي مصطفى، "لقد نفذت تعليمات لاندروﭭر من خلال دمج شخصية رينج روڤر إيڤوك بمهارة في أحداث السلسلة. فعلى سبيل المثال، يُظهر المشهد الذي يقفز فيه الشرير على سطح رينج روڤر إيڤوك في الحلقة الثالثة، السقف البانورامي المميز الذي هو من بين الخيارات المتاحة في الطراز الجديد، ولكن اللقطة دعائية وكانت متناغمة تماماً مع أحداث القصة. وقد شكلت هذه المهمة، إلى جانب ضيق الوقت المطلوب لتصوير فيلم مخصص للبث على شبكة الإنترنت مقارنة لما يتطلبه الفيلم الروائي الطويل، إحدى أكبر التحديات التي واجهتنا، ما يجعل من سلسلة أفلام كلاسيفايد مشروعاً ممتعاً يستحق كل هذه الجهود".